في ظلّ حلمي ألقَاهُ ...
لا يُحبُ إلا العِناقَ
ملامحهُ بيضَاءُ نقيّة والعَينُ تهواهُ ...
مثلَ الأيقونَةِ
مثلَ الأيقونَةِ
يُرَفْرِفُ القَلْبُ بذكْراهُ ..
دمُوعُهُ لا تُسبِبُ إلا العَتمَة
والبَسْمةِ لا تليقُ إلا بوجنتَاهُ ..
راقِي الضَحكةِ
والزّمنُ يتكَوَّرُ في قُربِ محْياهُ ...