Saturday, 25 April 2015

ركزيات ليست بالمهمة لغيري







عالمي الخاص ... آه كم إشتقت لك ...
بعد أسابيع من المرض والتعب المتتالي ونفسية تعاظمت عليها الأمور أزور مكاني الخاص ولا أدري هل أنا من إشتقت لها أم هي إشتاقت لي وأصبحت تترجاني لأكتب في قلبها... 

قبل كلّ شيء أودّ أن أعتذر لوالديّ لتستري على مرضي خوفاً أن أقلقهم , أخوتي قامو بكل أنواع الأمور وأخافوهم قدر الإمكان .. إني أحبكم والداي .. وثانيا لأستاذي الذي لن يعرف عن سبب تهربي من دروسه واجتنابي قهر الملل في حصته ... وعن قصة وعدتُ صاحبتها بكتابتها ولازت أنتظر الوقت الصحيح ... وعن أنفس أتذكرها وتتذكرني ولا أواصلها , لكن أحتفظ لها الحب والإحترام ...آسفة ... وأحبكم كالسابق وأكثر ولازالت ذكراكم تعطر لي أيامي ... 

أتسائل يا ترى هل لي أن أكتب سري هنا أم لا؟ ... ركزي يا نفسي فلازال هناك شيء لم أفعله بعد ... لأكمل قهوتي وأفكر .لي عودة ...


إحتراماتي لأحبابي ...