سيدي المعذرة ,,,
فأنا كنت الأنثى في خيالك,,,
رسمتني في طرقات عقلك,,
كنت المؤنسة لك,,,
لكن طيفي لا يقوى على الخروج ليقابلك,,,
أنا واحدة من هلوساتك,,,
وجدتُ هنا لأرسم لك أميرة أحلامك الآتية,,,
لا تقلق من رحيلي,,,
فكما وجدتني ستكون هناك أخرى,,,
عذرا سيدي فقد حان رحيلي,,
حزمت حقائبي,,,
سأغادرك الآن,,,
وداعاً سيدي,,
وداعاً سيدي,
No comments:
Post a Comment