Tuesday 6 September 2011

لاتقرأ






لاتقرأ كلماتي فالحروف تفنى ,وحبر القلم ينتهي ,لاتستمع لصوتي الرنّان فصوتي لايعرف التعبير,

لكن هناك في داخلي إحتراق عشقٍ وهيام, دوامة شكٍ تهددني , وتملأني بخيباتٍ ,كنت بالأمس أختلي بك,

كانت الورود تنحني لجلالك,منبع البسمة كنت , واليوم ! بقايا بئسٍ وعزة زائفة تستحويني,معالم الآه في روحي ,تغرس شوكاً مؤلماَ في بستان أحلامي,و في داخلي إرتعاشاتي وأمطار الخريف تصاحبني , عجباً أهكذا

كانت نهاية قصّتي؟!!

No comments:

Post a Comment