لاتقرأ كلماتي فالحروف تفنى ,وحبر القلم ينتهي ,لاتستمع لصوتي الرنّان فصوتي لايعرف التعبير,
لكن هناك في داخلي إحتراق عشقٍ وهيام, دوامة شكٍ تهددني , وتملأني بخيباتٍ ,كنت بالأمس أختلي بك,
كانت الورود تنحني لجلالك,منبع البسمة كنت , واليوم ! بقايا بئسٍ وعزة زائفة تستحويني,معالم الآه في روحي ,تغرس شوكاً مؤلماَ في بستان أحلامي,و في داخلي إرتعاشاتي وأمطار الخريف تصاحبني , عجباً أهكذا
كانت نهاية قصّتي؟!!
No comments:
Post a Comment