تاريخ اليوم هو الحادية والعشرين من شهر مايو، كرقم عمري في هذه اللحظة! الجدير بالذكر طريقتي في العزلة أو بعبارة أصح إمتيازي في ترك الأمور أجمع بنصف الطريق!
أشتكي عن حياةٍ عن إنفعالاتٍ عن أمور لا مسبب لها غيري، رغم ذلك لا أغضب على نفسي.
راداري اليوم لا يستلم غير طبيب مبهم لا علم لي به يتحرش بذاكرتي، وبممتلكاتي الخاصة.
أجوائي في أنسب حالاتها وأصدقائي بأبعد مكان. لا أقصد الاهانة لكنني أحبكم("-)
بقي شهر واحد من الإجازة ولم يتضح أي سفر من البعيد غير سفريات أمي، اللهم احفظها واسعدها في الدنيا والآخرة. حقاً إنني أحبها.
في هذه اللحظة لا أرى شيطاناً من البعيد لكن جملة من الأسى بسبب المدرسة، التي مازلت اتهرب منها حتى داخل المحاضرة! نعم إنني في حصة مملة حد االصيف دون أهل ولا أصدقاء، لا كتاب ولا حتى قلم يذكر في حقيبتي، إنه الكره.
لأبحث عن لعبة أخرى غير التدوين
الى اللقاء أحباب #
No comments:
Post a Comment