تقيسُ نبضِي وتتجانسُ صرعاتُ الإندهاش في مهجتي ... غريبةٌ هيَ بنصائحهَا بحبّها وبكلّ مآثمها العرجاء ..!
تُخبرنِي أني إلى دنيَا الإرتياحِ أنتمِي إلى كونٍ غير هذا..! إنها تغرينِي بفصاحَتِها , فيالها من سامجة!!
لمْ تجد في قلبِي غيرَ الهدوء واللامبلاة فاستمرّت بالتحريض آملةً بنجاحِ فكرتهَا ... إليكِ عنّي يا صديقة الـ ... ولا تأثميني ..!
صديقةُ ما تحرّضني بالبُعد عن جنّتِي ..!
No comments:
Post a Comment