تاجُ اللّقاءِ تمرّد
من كلّ لؤلؤةٍ رَنّت
في شاطئ عدادو
أصبحت فيها سيّدةً
حبلى بعمق الشّوق في داخلي
يا نبض شوقي
قدسيّة البلاد عندي
بالحضن العميق الدافئ إتّصفت
رغم انشغالي
في بحيرات الزمان
و رغم قلة معرفتي
لم يزل حبّك يسمو في قلبي
لك يا بلدي
زُهى التّحية
و التّجلة
و السّلام
No comments:
Post a Comment