إقبل خطابـي قبل الضّياع
عودة الشّعور كانت في رحابك فعيونك مثل الرّحيق تمتصّ ثورة الحبّ من وعدي فلون عشقك ممزوج بأنفاسي كيف الحبّ يغفر لي كيف بعشقك أعيش بأيّامي بغيابك يكون الحزن إيناسي لكن بوجودك كأن الأرض أهدتني خضارى وجدها النّادر أختار هواك فضمني وشدّني ونجّني من رياح الخوف والسّواسي ياحبيبٌ أنت ساحر الهوى!! تشطب عهد فقداني فكن ساتري J فأنآ هي من إخترتها |
No comments:
Post a Comment